د.حسين علي كشلاف2024-12-032024-12-03https://dspace.academy.edu.ly/handle/123456789/487تجنب أسلوب الحماية الزائدة للطفل والقيام نيابة عنه بواجباته التي يجب أن يتدرب عليها هو مما يجعله اتكاليًا معتمدًا لا يتحمل مسؤولية.المستخلص هدفت الدراسة: إلى الكشف عن أساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية التي يتبعها الوالدين في تنشئة أبنائهم، مع التعرف على أسباب الانعكاسات التي تؤثر في التنشئة الاجتماعية للأبناء، من حيث فارق العمر بين الزوجين، والمستوى التعليمي، والمستوى الاقتصادي، كذلك هدفت إلى التعرف عن الدور المهني للخدمة الاجتماعية في التعامل مع مشكلات الطفولة الناتجة عن أساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية للوالدين. نظرًا لطبيعة هذه الدراسة اعتمدت الباحثة في دراستها على المنهج الوصفي، حيث يعد هذا المنهج من المناهج الواسعة الاستخدام في الدراسات الاجتماعية، وتكون مجتمع الدراسة من جميع الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بمدارس التعليم الأساسي ابتدائي، وأعدادي، ببلدية جنزور والبالغ عددهم (162) اخصائي اجتماع، واشتملت عينة الدراسة على (73) أخصائي وأخصائية، واعتمدت الباحثة في دراستها لجمع البيانات على أداة الاستجابة كأداة رئيسية في جمع المعلومات والبيانات الميدانية اللازمة لهذه الدارسة. وتوصلت الدراسة الحالية إلى عدة نتائج أبرزها:  يوجد انعكاس دال إحصائياً بين الأساليب الوالدية غير السوية وانحراف الأبناء:  . يوجد انعكاس دال إحصائياً بين فارق السن والمستوي التعليمي بين الزوجين وأثره على أساليب التنشئة الاجتماعية:  . يوجد انعكاس دال إحصائياً لتأثير المستوى الاقتصادي على تنشئة الأبناء في الأسرة وبين انحراف الأبناء:  يوجد انعكاس دال إحصائياً لدور الخدمة الاجتماعية في التعامل مع أساليب التنشئة الوالدية الاجتماعية غير السوية: فيما اشتملت التوصيات على ما يلي:  إ هدفت الدراسة: إلى الكشف عن أساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية التي يتبعها الوالدين في تنشئة أبنائهم، مع التعرف على أسباب الانعكاسات التي تؤثر في التنشئة الاجتماعية للأبناء، من حيث فارق العمر بين الزوجين، والمستوى التعليمي، والمستوى الاقتصادي، كذلك هدفت إلى التعرف عن الدور المهني للخدمة الاجتماعية في التعامل مع مشكلات الطفولة الناتجة عن أساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية للوالدين. نظرًا لطبيعة هذه الدراسة اعتمدت الباحثة في دراستها على المنهج الوصفي، حيث يعد هذا المنهج من المناهج الواسعة الاستخدام في الدراسات الاجتماعية، وتكون مجتمع الدراسة من جميع الأخصائيين الاجتماعيين العاملين بمدارس التعليم الأساسي ابتدائي، وأعدادي، ببلدية جنزور والبالغ عددهم (162) اخصائي اجتماع، واشتملت عينة الدراسة على (73) أخصائي وأخصائية، واعتمدت الباحثة في دراستها لجمع البيانات على أداة الاستجابة كأداة رئيسية في جمع المعلومات والبيانات الميدانية اللازمة لهذه الدارسة. وتوصلت الدراسة الحالية إلى عدة نتائج أبرزها:  يوجد انعكاس دال إحصائياً بين الأساليب الوالدية غير السوية وانحراف الأبناء:  . يوجد انعكاس دال إحصائياً بين فارق السن والمستوي التعليمي بين الزوجين وأثره على أساليب التنشئة الاجتماعية:  . يوجد انعكاس دال إحصائياً لتأثير المستوى الاقتصادي على تنشئة الأبناء في الأسرة وبين انحراف الأبناء:  يوجد انعكاس دال إحصائياً لدور الخدمة الاجتماعية في التعامل مع أساليب التنشئة الوالدية الاجتماعية غير السوية: فيما اشتملت التوصيات على ما يلي:  إنشاء مكاتب الإرشاد الزوجي لتقديم الإرشادات الخدمية المتعلقة بالحياة الزوجية لمساعدة المقبلين على الزواج على حسن الاختيار وتقديم المعلومات والنصائح حول أسلوب المعاملة الزوجية وصولاً لتحقيق التوافق بين الزوجين.  الاهتمام بالأحياء السكنية التي يرتفع فيها معدل الانحراف.  تجنب أسلوب الحماية الزائدة للطفل والقيام نيابة عنه بواجباته التي يجب أن يتدرب عليها هو مما يجعله اتكاليًا معتمدًا لا يتحمل مسؤولية.  الاهتمام بالأحياء السكنية التي يرتفع فيها معدل الانحراف.  تجنب أسلوب الحماية الزائدة للطفل والقيام نيابة عنه بواجباته التي يجب أن يتدرب عليها هو مما يجعله اتكاليًا معتمدًا لا يتحمل مسؤولية.المنهج الوصفي، حيث يعد هذا المنهج من المناهج الواسعة الاستخدام في الدراسات الاجتماعية، وتكون مجتمع الدراسةأساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية وانعكاساتها على انحراف الأبناء وسبل التعامل معها من منظور الخدمة الاجتماعية