ميرة, ابوعجيلة2025-03-132025-03-13https://dspace.academy.edu.ly/handle/123456789/1495هدفت هذه الدراسة الى التعرف على تأثير الأنماط القيادية في الرضا الوظيفي من خلال دراسة ميدانية على الإدارة العامة للشركة العامة للمياه والصرف الصحي. طرابلس تم استخدام الإستبانة أداة لجمع بيانات الدراسة، ووزعت على عينة أُختيرت بطريقة العينة حجمها( 265 ) مفردة من المجتمع الأصلي البالغ (850) شخص من إداريين وموظفين ومدراء إدارات ومدراء وحدات في الإدارة العامة (قيد الدراسة) وتم الحصول على(223) استبانة مكتملة البيانات وصالحة لإجراء التحليل الإحصائي للبيانات الأولية المتحصل عليها من هذه العينة والاستبانات المفقودة كانت(28) والغير صالحة للتحليل كانت(14). وتم صياغة المشكلة والتي كانت حول أثر الأنماط القيادية في الرضا الوظيفي، وما هو درجة ممارسة النمط القيادي السائد في الإدارة العامة(قيد الدراسة)،كذلك معرفة النمط القيادي الأكثر شيوعا في الإدارة العامة (محل الدراسة)، وما هو مستوى الرضا الوظيفي المتمثل في الأبعاد:(الجنس،العمر،المؤهل العلمي، سنوات الخبرة) من وجهة نظر العاملين في الإدارة العامة (محل الدراسة).هدفت هذه الدراسة الى التعرف على تأثير الأنماط القيادية في الرضا الوظيفي من خلال دراسة ميدانية على الإدارة العامة للشركة العامة للمياه والصرف الصحي. طرابلس تم استخدام الإستبانة أداة لجمع بيانات الدراسة، ووزعت على عينة أُختيرت بطريقة العينة حجمها( 265 ) مفردة من المجتمع الأصلي البالغ (850) شخص من إداريين وموظفين ومدراء إدارات ومدراء وحدات في الإدارة العامة (قيد الدراسة) وتم الحصول على(223) استبانة مكتملة البيانات وصالحة لإجراء التحليل الإحصائي للبيانات الأولية المتحصل عليها من هذه العينة والاستبانات المفقودة كانت(28) والغير صالحة للتحليل كانت(14). وتم صياغة المشكلة والتي كانت حول أثر الأنماط القيادية في الرضا الوظيفي، وما هو درجة ممارسة النمط القيادي السائد في الإدارة العامة(قيد الدراسة)،كذلك معرفة النمط القيادي الأكثر شيوعا في الإدارة العامة (محل الدراسة)، وما هو مستوى الرضا الوظيفي المتمثل في الأبعاد:(الجنس،العمر،المؤهل العلمي، سنوات الخبرة) من وجهة نظر العاملين في الإدارة العامة (محل الدراسة).القيادة الادارية وانماطها ، الرضا الوظيفيالأنماط القيادية وأثــرها في الرضــا الوظيــفي (دراسة ميدانية على الإدارة العامة للشركة العامة للمياه والصرف الصحي – طرابلس)