الشكري, كمال2025-03-122025-03-12https://dspace.academy.edu.ly/handle/123456789/1476تناول البحث العلاقات الروسية – السورية، خلال فترة الأزمة السورية التي بدأت عام 2011م، حيث تناول البحث أثر هذه الأزمة على العلاقات الثنائية بين البلدين في جميع النواحي في الفترة مابين 2011م – 2017م ، وقد جاء البحث في ثلاثة فصول رئيسية ، إستعرض الفصل الأول الإطار المفاهيمي، وفيه يستعرض الباحث مفهوم وأطراف العلاقات الدولية والعوامل المؤثرة فيها، ثم الأزمة والمفاهيم المرتبطة بها، وتناول الفصل الثاني تاريخية العلاقات الروسية – السورية، من حيث نشأة هذه العلاقات وتطورها والأهمية المتبادلة لكلا الطرفين منها ، أما الفصل الثالث فتمحور حول المواقف الروسية تجاه الأزمة السورية، و أشكال الدعم الروسي لسوريا خلال الأزمة، منذ بدايتها وحتى نهاية العام 2017م، وهو نهاية الحدود الزمنية للبحث . وقد إستخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي الذي يساهم في فهم وتفسير مجرى هذه العلاقات خلال الأزمة ، كما تم الإستعانة بالمنهج التاريخي لفهم نشأة وتطور العلاقات الثنائية تاريخاً ، ومعرفة مدى ونوع التأثير الحاصل للآزمة على هذه العلاقات. وقد خلص البحث إلى نتيجة رتيسية مفادها: أن الأزمة السورية الحالية كان لها تأثير إيجابي على العلاقات الروسية - السورية ، في جميع مجالاتها ومستوياتها ( السياسية والعسكرية والإقتصادية وعلى المستوى الشعبي) ، بحيث نقلت هذه الأزمة العلاقات بين البلدين إلى مستوى التحالف الإستراتيجي.تناول البحث العلاقات الروسية – السورية، خلال فترة الأزمة السورية التي بدأت عام 2011م، حيث تناول البحث أثر هذه الأزمة على العلاقات الثنائية بين البلدين في جميع النواحي في الفترة مابين 2011م – 2017م ، وقد جاء البحث في ثلاثة فصول رئيسية ، إستعرض الفصل الأول الإطار المفاهيمي، وفيه يستعرض الباحث مفهوم وأطراف العلاقات الدولية والعوامل المؤثرة فيها، ثم الأزمة والمفاهيم المرتبطة بها، وتناول الفصل الثاني تاريخية العلاقات الروسية – السورية، من حيث نشأة هذه العلاقات وتطورها والأهمية المتبادلة لكلا الطرفين منها ، أما الفصل الثالث فتمحور حول المواقف الروسية تجاه الأزمة السورية، و أشكال الدعم الروسي لسوريا خلال الأزمة، منذ بدايتها وحتى نهاية العام 2017م، وهو نهاية الحدود الزمنية للبحث . وقد إستخدم البحث المنهج الوصفي التحليلي الذي يساهم في فهم وتفسير مجرى هذه العلاقات خلال الأزمة ، كما تم الإستعانة بالمنهج التاريخي لفهم نشأة وتطور العلاقات الثنائية تاريخاً ، ومعرفة مدى ونوع التأثير الحاصل للآزمة على هذه العلاقات. وقد خلص البحث إلى نتيجة رتيسية مفادها: أن الأزمة السورية الحالية كان لها تأثير إيجابي على العلاقات الروسية - السورية ، في جميع مجالاتها ومستوياتها ( السياسية والعسكرية والإقتصادية وعلى المستوى الشعبي) ، بحيث نقلت هذه الأزمة العلاقات بين البلدين إلى مستوى التحالف الإستراتيجي.العلاقات الروسية - السورية