د.مصطفي محمد اليتيم2025-03-022025-03-02https://dspace.academy.edu.ly/handle/123456789/1335يلقي هذا البحث الضوء على مباني التعليم التقني المتوسط، حيث أثر النمو العمراني المتسارع على شكل ومتطلبات هذه المباني لتتلاءم مع هذا النوع من التعليم، وذلك في إطار تفاعل مجموعة من العوامل الطبيعية والاقتصادية والاجتماعية المؤثرة عليها باستمرار، والتي ساهمت في تغيير شكل وخصائص هذه المعاهد، لذا أصبح هناك حاجة ماسة للعناية بالبيئة المبنية لمباني التعليم التقني. يهتم البحث برصد وتقييم مباني التعليم التقني المتوسط، ويعتمد بشكل رئيسي على قياس مستوى رضا المستخدمين في تحقيق احتياجاتهم وتحديد مواطن القوة والضعف ومن ثم رفع التوصيات المناسبة لأصحاب القرار للعمل على تحسين مستوى مباني التعليم التقني المتوسط بما يلائم رضاهم. وتتضمَن هيكلية البحث أربعة فصول رئيسية، حيث يبدأ بالمقدمة ونبده تاريخية عن تطور المباني التعليمية ويتناول الفصل الأول الإطار النظري، فيما يتناول الفصل الثاني منهجية البحث، وخصص الفصل الثالث للدراسة الميدانية التطبيقية على مباني التعليم التقني المتوسط كحالة دراسية، وينتهي الفصل الرابع إلى عرض النتائج ويختتم بالتوصيات النهائية للبحث التي من شأنها المساهمة في تقديم نموذج قابل للتعميم على المباني التي لها نفس خصائص موضوع البحث. أشارت نتائج هذا البحث إلى أن الرضا العام لمستخدمي مباني التعليم التقني المتوسط متدني، بالإضافة إلى عدم الرضا عن مسارات الحركة، وأن خدمات المرافق العامة ضعيفة وغير كافية لتلبية إحتياجات المستخدمين.يلقي هذا البحث الضوء على مباني التعليم التقني المتوسط، حيث أثر النمو العمراني المتسارع على شكل ومتطلبات هذه المباني لتتلاءم مع هذا النوع من التعليم، وذلك في إطار تفاعل مجموعة من العوامل الطبيعية والاقتصادية والاجتماعية المؤثرة عليها باستمرار، والتي ساهمت في تغيير شكل وخصائص هذه المعاهد، لذا أصبح هناك حاجة ماسة للعناية بالبيئة المبنية لمباني التعليم التقني. يهتم البحث برصد وتقييم مباني التعليم التقني المتوسط، ويعتمد بشكل رئيسي على قياس مستوى رضا المستخدمين في تحقيق احتياجاتهم وتحديد مواطن القوة والضعف ومن ثم رفع التوصيات المناسبة لأصحاب القرار للعمل على تحسين مستوى مباني التعليم التقني المتوسط بما يلائم رضاهم. وتتضمَن هيكلية البحث أربعة فصول رئيسية، حيث يبدأ بالمقدمة ونبده تاريخية عن تطور المباني التعليمية ويتناول الفصل الأول الإطار النظري، فيما يتناول الفصل الثاني منهجية البحث، وخصص الفصل الثالث للدراسة الميدانية التطبيقية على مباني التعليم التقني المتوسط كحالة دراسية، وينتهي الفصل الرابع إلى عرض النتائج ويختتم بالتوصيات النهائية للبحث التي من شأنها المساهمة في تقديم نموذج قابل للتعميم على المباني التي لها نفس خصائص موضوع البحث. أشارت نتائج هذا البحث إلى أن الرضا العام لمستخدمي مباني التعليم التقني المتوسط متدني، بالإضافة إلى عدم الرضا عن مسارات الحركة، وأن خدمات المرافق العامة ضعيفة وغير كافية لتلبية إحتياجات المستخدمين.التصميم المعماريملاءمة التصميم المعماري لوظيفة مباني التعليم التقني المتوسط ((حالة دراسية: المعاهد المتوسطة بجنزور((